بــــــــــــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم
فلسطين في القلب
السلام عليكم.. نشكر إسلام أون لاين على نشاطها المتميز .
أريد أن أسال السيد الوزير: ألا تمارس السلطة لعبة العصا والجزرة مع حركة حماس .
فمن ناحية تتحاور معها ومن ناحية تهددها بنزع سلاحها وتنشر القوات في شمال القطاع .
ثم لا ننسى أن السلطة قمعت حماس في السابق واعتقلت قادتها وعناصرها وحلقت لحاهم وعذبتهم وقتلت بعضهم
السؤال
نحن إذا كان هناك فصل من تاريخنا فيه سلبيات لا نريد أن نعود له لكن نضعه عبرة أمامنا أنه إذا كان هناك خطأ ارتكب من قبل السلطة أو حماس أو فتح فيجب أن نضع الخطأ أمانا لنعتبر منه. نحن لن نسعى لعمل حملة اعتقالات كما تدفعنا بعض الجهات لذلك. ونشر القوات على المناطق الحدودية لمنع الحوادث ومنع الفلتان الأمني. كان المفروض في غزة أن يظل جسم القوات الأساسي لضبط الأمن وفي الضفة الغربية لا يوجد حتى شرطي مرور في مدينة رام الله ويظهر بلباسه المدني فقط. حالة الفوضى في غزة مرتفعة جدا وإسرائيل تشجع ذلك، لذلك نشر القوات النظامية في أراضي السلطة ليس ضد حماس أو أي فصيل آخر بل لحماية الشعب الفلسطين مكن الأعداء الداخليين والخارجيين وهو جزء من الحماية مثله مثل منع الجريمة وتنظيم السير ومكافحة المخدرات. من الخطأ أن ننظر لعناصر الأمن كما يحاول البعض أن يصور بشكل مقصود أو غير مقصود أنهم حراس لإسرائيل. علينا أن نتعاون مع بعضنا البعض لحفظ الأمن والنظام وحتما إذا لم تستجب إسرائيل لمطالبنا فسنكون أقدر على مواجهتها حتى بالقوة فهناك فرق أن نجابهها مفرقين على أن نجابهها بشكل موحد كما شهدت بذلك جنوب لبنان والأغوار في الأردن لأننا كنا يدا واحدة. اليوم قرأت في الصحف عن إعلان لعائلة النوباني يناشدون السلطة عن ابنهم الذي بمرض عقلي وقتل، يناشدون السلطة لحفظ ممتلكاتهم وأبنائهم، فكيف تحفظ السلطة الأمن وتضمن العدالة وتحمي المحاكم. من مصلحتنا أن يكون لدينا أجهزة أمن قوية ومسلحة ومحاكم وسجون ونطبق القانون بحذافيره ولا نظلم أو نضيع حق أحد. الإجابة
فلسطين - الاسم
الوظيفة
أولا نبارك لإسلام أون لاين حصولها على الأيزو وعلى كونها الموقع العربي الثاني بعد الجزيرة حسب الترتيب العالمي و الأول إسلاميا.
ونود سؤال الوزير الفلسطيني المسئول عن الاتصالات الفلسطينية ، أليس الاحتكار هو فساد، وأليس احتكار شركة يملك أسهمها أقطاب في السلطة وبعض الإقطاعيين والنفعيين هو فساد؟ ومتى ينتهى احتكار قطاعات الاتصالات وانتهاء هذا العهد المظلم؟
السؤال
أولا الاحتكار هو استغلال بشع وما دام استغلال فهو فساد وبنفس الوقت الترويج لأفكار خاطئة ليس صحيحا. أنا من دعاة أن يبقى القطاع العام هو الأقوى مع وجود قطاع خاص يتعاون مع العام. أما أن تتصارع السمكة مع الحوت وتطلب من السلطة أن تصفي السمكة.
نحن في وزارة الاتصالات نتدخل في كل شيء يتعلق بالاتصالات واستراتيجيتنا فتح المنافسة أمام كل الشركات بحسب القانون. معظم الدول لا يوجد بها في الاتصالات إلا شركة واحدة لكن السلطة لا تترك للشركة حق التصرف كما تريد. أنا معلوماتي أن شركة الاتصالات مملوكة لعدد من الشركات الاستثمارية مثل باديكو للاستثمار والتي يمتلكها آلاف الناس، والبنك العربي، وبنك القاهرة عمان وهذه شركات مساهمة عامة، وهناك أيضا 7000 مساهم عام، ولم أسمع عن قطب من أقطاب السلطة، وإذا كان لديه مال فمن حقه أن يمتلك في الشركة، لكن لم أسمع عن أي قطب في السلطة لديه نصيب مهم في الشركة.
سنبدأ خطوة بخطوة في محاربة الاحتكار حتى نصل إلى مرحلة نفتح السوق على مصراعيه. عندما بدأنا في نظام الإنترنت حاربونا من كانوا يحتكرون تزويد الإنترنت. نحن ضد الاحتكار والفساد ولكننا ضد تشخيص هذه الظاهرة تشخيص خاطئ وبعض المحتكرين فنانين في الاستغلال والتضليل من أجل إجبار الناس على مطالبة السلطة وأنا على استعداد لحوار مفتوح لمواجهتهم مواجهة مباشرة للدفاع عن هذا القطاع بقوة، أما ما ورثته أحاول إصلاحه بكل ما أوتيت من قوة.
الإجابة
فلسطين في القلب
السلام عليكم.. نشكر إسلام أون لاين على نشاطها المتميز .
أريد أن أسال السيد الوزير: ألا تمارس السلطة لعبة العصا والجزرة مع حركة حماس .
فمن ناحية تتحاور معها ومن ناحية تهددها بنزع سلاحها وتنشر القوات في شمال القطاع .
ثم لا ننسى أن السلطة قمعت حماس في السابق واعتقلت قادتها وعناصرها وحلقت لحاهم وعذبتهم وقتلت بعضهم
السؤال
نحن إذا كان هناك فصل من تاريخنا فيه سلبيات لا نريد أن نعود له لكن نضعه عبرة أمامنا أنه إذا كان هناك خطأ ارتكب من قبل السلطة أو حماس أو فتح فيجب أن نضع الخطأ أمانا لنعتبر منه. نحن لن نسعى لعمل حملة اعتقالات كما تدفعنا بعض الجهات لذلك. ونشر القوات على المناطق الحدودية لمنع الحوادث ومنع الفلتان الأمني. كان المفروض في غزة أن يظل جسم القوات الأساسي لضبط الأمن وفي الضفة الغربية لا يوجد حتى شرطي مرور في مدينة رام الله ويظهر بلباسه المدني فقط. حالة الفوضى في غزة مرتفعة جدا وإسرائيل تشجع ذلك، لذلك نشر القوات النظامية في أراضي السلطة ليس ضد حماس أو أي فصيل آخر بل لحماية الشعب الفلسطين مكن الأعداء الداخليين والخارجيين وهو جزء من الحماية مثله مثل منع الجريمة وتنظيم السير ومكافحة المخدرات. من الخطأ أن ننظر لعناصر الأمن كما يحاول البعض أن يصور بشكل مقصود أو غير مقصود أنهم حراس لإسرائيل. علينا أن نتعاون مع بعضنا البعض لحفظ الأمن والنظام وحتما إذا لم تستجب إسرائيل لمطالبنا فسنكون أقدر على مواجهتها حتى بالقوة فهناك فرق أن نجابهها مفرقين على أن نجابهها بشكل موحد كما شهدت بذلك جنوب لبنان والأغوار في الأردن لأننا كنا يدا واحدة. اليوم قرأت في الصحف عن إعلان لعائلة النوباني يناشدون السلطة عن ابنهم الذي بمرض عقلي وقتل، يناشدون السلطة لحفظ ممتلكاتهم وأبنائهم، فكيف تحفظ السلطة الأمن وتضمن العدالة وتحمي المحاكم. من مصلحتنا أن يكون لدينا أجهزة أمن قوية ومسلحة ومحاكم وسجون ونطبق القانون بحذافيره ولا نظلم أو نضيع حق أحد. الإجابة
فلسطين - الاسم
الوظيفة
أولا نبارك لإسلام أون لاين حصولها على الأيزو وعلى كونها الموقع العربي الثاني بعد الجزيرة حسب الترتيب العالمي و الأول إسلاميا.
ونود سؤال الوزير الفلسطيني المسئول عن الاتصالات الفلسطينية ، أليس الاحتكار هو فساد، وأليس احتكار شركة يملك أسهمها أقطاب في السلطة وبعض الإقطاعيين والنفعيين هو فساد؟ ومتى ينتهى احتكار قطاعات الاتصالات وانتهاء هذا العهد المظلم؟
السؤال
أولا الاحتكار هو استغلال بشع وما دام استغلال فهو فساد وبنفس الوقت الترويج لأفكار خاطئة ليس صحيحا. أنا من دعاة أن يبقى القطاع العام هو الأقوى مع وجود قطاع خاص يتعاون مع العام. أما أن تتصارع السمكة مع الحوت وتطلب من السلطة أن تصفي السمكة.
نحن في وزارة الاتصالات نتدخل في كل شيء يتعلق بالاتصالات واستراتيجيتنا فتح المنافسة أمام كل الشركات بحسب القانون. معظم الدول لا يوجد بها في الاتصالات إلا شركة واحدة لكن السلطة لا تترك للشركة حق التصرف كما تريد. أنا معلوماتي أن شركة الاتصالات مملوكة لعدد من الشركات الاستثمارية مثل باديكو للاستثمار والتي يمتلكها آلاف الناس، والبنك العربي، وبنك القاهرة عمان وهذه شركات مساهمة عامة، وهناك أيضا 7000 مساهم عام، ولم أسمع عن قطب من أقطاب السلطة، وإذا كان لديه مال فمن حقه أن يمتلك في الشركة، لكن لم أسمع عن أي قطب في السلطة لديه نصيب مهم في الشركة.
سنبدأ خطوة بخطوة في محاربة الاحتكار حتى نصل إلى مرحلة نفتح السوق على مصراعيه. عندما بدأنا في نظام الإنترنت حاربونا من كانوا يحتكرون تزويد الإنترنت. نحن ضد الاحتكار والفساد ولكننا ضد تشخيص هذه الظاهرة تشخيص خاطئ وبعض المحتكرين فنانين في الاستغلال والتضليل من أجل إجبار الناس على مطالبة السلطة وأنا على استعداد لحوار مفتوح لمواجهتهم مواجهة مباشرة للدفاع عن هذا القطاع بقوة، أما ما ورثته أحاول إصلاحه بكل ما أوتيت من قوة.
الإجابة