منتدى شباب ذي الدرب
مرحباً بك في منتدى شباب ذي الدرب
منتدى يجمع كل شباب العود


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى شباب ذي الدرب
مرحباً بك في منتدى شباب ذي الدرب
منتدى يجمع كل شباب العود
منتدى شباب ذي الدرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى شباب ذي الدرب

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

نبذه عن جمعية الشباب التضامني

5 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1نبذه عن جمعية الشباب التضامني Empty نبذه عن جمعية الشباب التضامني السبت 7 مارس 2009 - 12:24

زياد الزيادي

زياد الزيادي
مدير
مدير

نبذه عن جمعية الشباب التضامني


التعريف :ــ
هي جمعية اجتماعيه تضامنية طوعية خيرية تسعى الى اقامة تعزيز العمل الأجتماعي الخيري في المجتمع (القرية)

مبدئ الجمعية :ـ
الأنطلاق من روح اجتماعيهة صادقه بعمل تكادفي اجتماعي للقضاء على المشكلات الأجتماعية التي تمس الجميع

اهداف الجمعية: ــ
1- توحيد كلمة المجتع لمافيه مصلحة للجميع في القضايا العامه .

2- التواصل المستمر بين اعضاء الجمعية والمجتمع لتلمس قضاياهم ومشاكلهم والعمل على حلها.

3- محاولة إيجاد فرص عمل للشباب العاطل .

4- دعم الطلاب الغير قادرين على مواصلة التعليم الثانوي والجامعي .

5- السعي الى ايجاد وتوفير الخدمات الاجتماعية كا الصحة والانشطه الثقافيه والرياضيه وغيرها.

6- تعزيز دور رسالة المدرسة في التعليم عن طريق توفير الوسائل التعليميه ورعاية الأنشطه المدرسيه الساعية الى رفع مستوى التحصيل العلمي .

7- رعياة النشئ والشباب وتوفير البيئه السوية لنمو قدراتهم وانطلاق مواهبهم في سبيل خدمة الممجتمع.

8- احتواء الخلافات والنزاعات ومحاولة حلها بطرق مرضية وعادلة .

9- محاربة العادات السيئه في المجتمع كغلاء المهور وثقافة السلالية وارساء القيم الفاضله القائمه على الاخاء والمحبة النابعة من ديننا الاسلامي.

https://dribh5.yoo7.com

عاشق الابداع

عاشق الابداع
ادارة المنتدى
ادارة المنتدى

فكرة رهيبة جداً
وان شاء الله تكون اهدافها واقعية
وتعود بالفائدة للشباب

3نبذه عن جمعية الشباب التضامني Empty رد: نبذه عن جمعية الشباب التضامني الجمعة 20 مارس 2009 - 12:27

جبران الزيادي


عضو نشيط
عضو نشيط

اهداف ساميه وفقكم الله لما فيه خير للجميع Cool

4نبذه عن جمعية الشباب التضامني Empty رد: نبذه عن جمعية الشباب التضامني الجمعة 20 مارس 2009 - 14:09

alwaseem700

alwaseem700
ادارة المنتدى
ادارة المنتدى

يا ريت يكون صدق والناس تبداء التجاوب معهاء


فانا أري هذي الايام كل يغرد بوادي والاخرون فى وديان أخري

فهم مشتتون..... نسال الله تعالي التوفيق والصلاح للشباب

5نبذه عن جمعية الشباب التضامني Empty رد: نبذه عن جمعية الشباب التضامني الإثنين 29 يونيو 2009 - 5:52

عبدالقوي العودي

عبدالقوي العودي
مراقب
مراقب

حرية الإعلام؛ ذاك المطلب "الحضاري" و"الإنساني" الذي تنادي به الأعراف الطبيعية للقيم الإنسانية الموروثة في بعض منها ـ أي نتيجة امتداد تاريخي قديم ـ، وفي بعضها الآخر حدث كنتيجة طبيعية لانتقال الحضارة الإنسانية إلى مرحلة جديدة تتمتع بصفات ومواصفات تختلف عن سابقتها من الحضارات، الأمر الذي يجعل من هذا النوع من الحريات ذو طابع ونكهة خاصة تختلف نوعاً ما عن الحريات الإنسانية الأخرى.



وبشكل عام فلقد أصبح للإعلام في عصرنا الحديث تأثير بالغ على أنماط التطور الفكري والنفسي على عقل الإنسان وعواطفه، كما أصبح الإعلام آلة ضخمة للحصول على المعلومات والاستزادة بالمعرفة وملاحقة التطور الصناعي والاقتصادي والثقافي والسياسي في جميع أنحاء العالم.



لقد أصبح الإعلام كعالم خاص له أدواته وأساليبه وتقنياته، وهو عصب التعامل الحضاري بين مختلف الشعوب والحضارات، فلولاه لما تلاقحت الثقافات أو ظهرت بوادر الأزمات والصراعات التاريخة القديمة، حتى أصبح في عصرنا الحديث خاصة منذ انتهاء الحرب الباردة بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفييتي، وهيمنة السوق والثقافة العولمية على البلدان والشعوب، أحد أعمدة الثقافة العالمية الحديثة الأساسية وأحد مقومات الثقافة والاقتصاد، وأصبح لا غنى لأي ثقافة أو دولة أو مجتمع عن هذا الذي أصبح يربط في العلاقات بين بني البشر، ويشارك فعلياً في بناء وتقرير شؤون حياتهم، بل ويعتبر من لا يتواصل أو يعرف كيفية التعامل مع تقنيات الإعلام والاتصال إنساناً أمياً غير مواكب للعصر، حتى وإن كان هذا الإنسان عالماً مختصاً في إحدى مجالات العلوم والمعرفة والحضارة الإنسانية.



القيمة الواقعية للإعلام، هي مدى تأثيره على الإنسان، التأثير الجسدي والذهني والعاطفي، فلقد أظهرت دراسات علمية قيمة بأن المساويء على الصعيد الإنساني والأخلاقي التي ينتجها الإعلام الحديث تفوق الإيجابيات التي يجب على هذا القطاع الضخم تحقيقها خدمة للحضارة، وهناك حرص من المجتمع الدولي على طريقة وكيفية التعامل مع التقنيات الإعلامية الحديثة، وما تزال الدراسات والأبحاث تجرى لغاية الآن، لمعرفة مدى ما قد يمكن أن تؤثره تقنيات الإعلام والتواصل الحديثة على الحالة النفسية العامة للمجتمع الإنساني.



إذاً؛ فهناك حاجة إنسانية وعلمية ماسة لمراقبة وسائل الإعلام الحديثة من قبل منظمات إنسانية وعلمية تجمع كافة الاختصاصات في شؤون الإعلام، خبراء وأكاديميين وتقنيين، على أن لا يكون أحد منهم على صلات رسمية أو من أطراف حكومية، وتعمل بمستوى الحياد، لإبداء الملاحظات والآراء العلمية الدقيقة حول علاقة الإنسان بوسائل الإعلام الحديث.



الإعلام إذاً إحدى الاستراتيجيات الأساسية في عالمنا الحديث، ولذا من الواجب أن ينظر له نظرة إنسانية تعبر عن إحدى جوانب "السلوك الحضاري" الذي يسعى المجتمع الإنساني لتحقيقه وبرعاية مباشرة من منظمة الأمم المتحدة، وأصبحت المطالبة بحريات التعبير في الصحافة والإعلام والرأي الجماهيري العام أمراً أساسياً لتحقيق معادلات التنمية البشرية والاقتصادية وتعزيز الديمقراطية خاصة في الدول النامية.



فالتقارير الدولية التي تنتجها وتصدرها منظمات عالمية إنسانية معترف بها دولياً وتنضوي تحت لواء الأمم المتحدة، تظهر مدى شساعة المسافات التي تربط بين مواكبة التطورات الحضارية العالمية، وبين تراجع الحريات الإعلامية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ودول أخرى نامية، وأخرى تحرمها السياسات العالمية والصراعات من التكنولوجيا المتطورة، وهذا التراجع في الحريات الإعلامية يعتبر تأخراً عن مواكبة السلوك الحضاري الإنساني الذي يفتح المجال لكافة الثقافات والطائفيات والعقائد للتعبير عن رأيها كنوع من أنواع الحوار الحضاري المنسجم مع روح السلوك الحضاري، فالإعلام لغة تعبير وتواصل وتبادل الأفكار والآراء، فإذا منعت مجموعة من تلك الآراء من المشاركة، فهي عملياً تكون قد خرجت من الحوار الدولي العام، وحتى من الحوار بين المجتمعات والشعوب المختلفة، على اختلاف علاقاتها ومصالحها، فلا يعقل أن تتمكن أي دولة وأي مجتمع من معرفة سلوك الآخر دون الاطلاع على ذاك السلوك، لا بد من المعرفة وإطلاق المعلومات، وحتى إن كان هذا أمراً سلبياً على مبدأ الحيادية وعدم الانحياز في الصحافة والإعلام.



فمن الصعب إن لم يكم من المستحيل أن يتمتع الصحفيون والإعلاميون مثلاً بالحيادية والحرية وهم يعملون وينتجون لصالح مؤسسات إعلامية غالبيتها تابعة لإحدى الجهات الرسمية أو الاقتصادية أو السياسية في هذا المجتمع أو ذاك، وإن يكن فلا بأس أن يعمل الصحفي والإعلامي في الأصل في مؤسسة إعلامية ينتمي هو لفكرها وثقافتها ويدافع عن هذا الفكر وتلك الثقافة.



والأصل هو أن الصحافة إحدى الأدوات الطبيعية في التعبير وإيصال الأفكار، فنحن نتبادل الأفكار بعيوننا وآذاننا ولساننا وأيادينا وأنوفنا كثقافة العطور مثلاً، أي نتواصل باستخدام حواسنا الخمسة، ونتواصل أحياناً بـ"الحاسة السادسة"، ولكننا بحاجة إلى الوسيط الذي يجعلنا نستخدم تلك الحواس في الحوار الحضاري، والصحافة هي جزء من أدوات التعبير، لذا تدعم الأعراف الدولية أية مؤسسات إعلامية للأقليات مثلاً، والذين في غالبيتهم يتمتعون بحقوق لا يستطيعون المطالبة بها نتيجة عزلهم عن العالم من خلال عزلهم عن الإعلام، فحرية الإعلام بالأصل مطلقة لجميع الثقافات دون استثناء حتى وإن تمتعت تلك المؤسسات بنوع من التحريض، وفي إطلاق الحرية للإعلام تحقيق للسلوك الحضاري الذي قد يدفع أيضاً بالمجتمعات المحلية بالانخراط في الثقافة العالمية والمشاركة في حوار حضاري عادل ومتوازن.



وحرية الإعلام بحاجة للدعم في تطوير المهارات لدى إعلاميي العالم النامي، بإطلاعهم على كافة طرق وتقنيات الإعلام الحديث، وبحاجة لدعمهم من أجل بناء مؤسسات حديثة قادرة على بناء جسور التواصل والاتصال بين جماهيرها المحلية، وبين الشعوب، وبين الجماهير وصناع القرار المحليين والدوليين، وبحاجة لإطلاق سراحها في المناطق المحرومة من أدوات التواصل والاتصال، حتى وإن كانت تلك المناطق بمثابة مناطق "سوداء" لدى منظمة الأمم المتحدة كإحدى وسائل العقاب السياسي.

فلا بد أن تعبر قيادات تلك المناطق عن آراءها علناً بواسطة الإعلام المفتوح بدلاً من قنوات الاتصال والتواصل السرية التي عادة ما تتم بين القيادات دون إطلاع المجتمعات المحلية على ما يجري من وقائع وأحداث تمس حياتهم ومستقبلهم، عليهم بالأصل أن يعرفوا ما يدور بهم من أحداث ليتمكنوا من اتخاذ القرارات المناسبة، وأمر آخر في حال كانت تلك المجتمعات منقادة من قبل سلطات وقيادات ديكتاتورية تمنع وصول المعلومات للجمهور، وبالتالي تبقى حرية الإعلام في خطر، وهذا يدلل على المستوى الشامل الذي تتمتع به ثقافة حوار الحضارات.

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى