(التخلف)
التخلف ظاهرة معقدة ولدت مع ولادة التقدم ليس هناك صعوبة في معرفة أوطانها على عكس عملية الشرح والتحليل فيها يختلط فيها الإقتصاد مع الإجتماع مع الإيديولوجيا ولذا تأخذ تيارات متعددة تحاول تفسيرها وتحديد أسبابها وطرق الخلاص منها.
وهناك آليات معينة وخصائص ثابتة تدل عليها من خلال واقع معين أو احصائيات واضحة.
مهرجان التعابير حول الدول المخلّفة :
لم تلقى كلمة أو قضية تعدداً في المصطلحات والمفاهيم مثلما لقيت كلمة ( التخلف) وأصبح لها نتيجة تعدد المصطلحات هذا مفاهيم متعددة ومختلفة حتى أصبح المصطلح الواحد يعني مفاهيم مختلفة وأصبح للمفاهيم المختلفة واصطلاح واحد. رغم أن كثيراً من هذه المصطلحات كانت تخفي اصلاح واحد . رغم أن كثيراً من هذه المصطلحات كانت تخفي وراءها فكراً معيناً مشبوهاً في أغلب الأحيان.
ولاشك أن اختلاف المصطلحات والمفاهيم حول التخلف والدول المتخلفة جاء انعكاساً لما هو موجود في الغرب وترجمة له مثل قولنا العالم الثالث والدول المتخلفة والدول المتأخرة والدول النامية أو السائرة في طريق النمو والدول المستغلة ...الخ ولذا فإنه من أجل كشف خطأ هذه المصطلحات أو من أجل تعريتها لأن وراء كل منها مفاهيم تستند على فكر كلاسيكي برجوازي أو نيوكلاسيكي أو ذاك الذي سوف نطلق عليه تعبير
(( التاريخاني )).
وهناك الكثير الذي كتب عن هذا ومنها بلدان محيطية الأطراف والبلدان ذات الإقتصاد المشوه والبلدان متعددة الأنماط والبلدان الأقل تقدماً والبلدان نصف الصناعية والبلدان الصناعية الجديدة.
وفي الواقع يقدر الفجوة بين الدول المتخلفة والدول المتقدمة بـ 200 عام على الأقل
و اللهم إنشاْ جيلاً يعيد مجد العرب مثلما كان في السابق
وقل ربي زدني علماً ياربي اجعلني عالماً يا ربي اجعلني من من المتقدمين في الدنيا والآخرة.
التخلف ظاهرة معقدة ولدت مع ولادة التقدم ليس هناك صعوبة في معرفة أوطانها على عكس عملية الشرح والتحليل فيها يختلط فيها الإقتصاد مع الإجتماع مع الإيديولوجيا ولذا تأخذ تيارات متعددة تحاول تفسيرها وتحديد أسبابها وطرق الخلاص منها.
وهناك آليات معينة وخصائص ثابتة تدل عليها من خلال واقع معين أو احصائيات واضحة.
مهرجان التعابير حول الدول المخلّفة :
لم تلقى كلمة أو قضية تعدداً في المصطلحات والمفاهيم مثلما لقيت كلمة ( التخلف) وأصبح لها نتيجة تعدد المصطلحات هذا مفاهيم متعددة ومختلفة حتى أصبح المصطلح الواحد يعني مفاهيم مختلفة وأصبح للمفاهيم المختلفة واصطلاح واحد. رغم أن كثيراً من هذه المصطلحات كانت تخفي اصلاح واحد . رغم أن كثيراً من هذه المصطلحات كانت تخفي وراءها فكراً معيناً مشبوهاً في أغلب الأحيان.
ولاشك أن اختلاف المصطلحات والمفاهيم حول التخلف والدول المتخلفة جاء انعكاساً لما هو موجود في الغرب وترجمة له مثل قولنا العالم الثالث والدول المتخلفة والدول المتأخرة والدول النامية أو السائرة في طريق النمو والدول المستغلة ...الخ ولذا فإنه من أجل كشف خطأ هذه المصطلحات أو من أجل تعريتها لأن وراء كل منها مفاهيم تستند على فكر كلاسيكي برجوازي أو نيوكلاسيكي أو ذاك الذي سوف نطلق عليه تعبير
(( التاريخاني )).
وهناك الكثير الذي كتب عن هذا ومنها بلدان محيطية الأطراف والبلدان ذات الإقتصاد المشوه والبلدان متعددة الأنماط والبلدان الأقل تقدماً والبلدان نصف الصناعية والبلدان الصناعية الجديدة.
وفي الواقع يقدر الفجوة بين الدول المتخلفة والدول المتقدمة بـ 200 عام على الأقل
و اللهم إنشاْ جيلاً يعيد مجد العرب مثلما كان في السابق
وقل ربي زدني علماً ياربي اجعلني عالماً يا ربي اجعلني من من المتقدمين في الدنيا والآخرة.